التوجيه هو العملية التي تقوم عل مساعدة الفرد لتحقيق ما يلي:
أ. تحديد الأهداف.
ب. معرفة الذات.
ج. الإستعدادات الذاتية.
د. القدرات العامة.
التوجيه هو العملية التي تقوم عل مساعدة الفرد لتحقيق ما يلي:
أ. تحديد الأهداف.
ب. معرفة الذات.
ج. الإستعدادات الذاتية.
د. القدرات العامة.
أ. تفعيل دورالفرد في المجتمع اللبناني.
ب. التوعية للإنخراط في الوظائف العامة.
ج. إعادة وتفعيل السلوك الوطني العملي والأخلاقي في مؤسسات الدولة.
د. المساعدة في إختيار المهنة الأفضل لكل شخص.
ه. إلقاء الضوء على سوق العمل في الوقت الحالي ومتطلباته.
و. التعاون مع المدارس والجامعات والمعاهد لتشجيع الاختصاصات التي يحتاج إليها سوق العمل حاليًا.
يقوم قسم التوجيه بالربط بين المعاهد والكليّات الجامعية والمهنية، من جهة، وسوق العمل من جهة أخرى، بهدف خلق ثقافة عمل سليمة، وإنشاء مجالات تعليم جديدة تتناسب وسوق العمل.
يجري فريق من الإختصاصيين والمستشارين جولات على المدارس في المناطق كافة، وذلك بهدف مساعدة الطلاب وتوجيههم نحو الفرص المتاحة. ويتم التوجيه أيضا" من خلال المقابلات التي يجريها فريق من الإختصاصيين في مكاتب "لابورا" ، حيث يمضون مع طالبي العمل حصة كافية من الوقت تمكنهم من تقييم إمكانيات كلّ منهم تقييماً وافياً وبالتالي توجيههم فرداً فرداً.
يقوم فريق "لابور" أيضاً على توجيه الشباب ولفتهم الى أهمية القطاع العام وأهمية الإنتساب إليه. ويسلط الأضواء على الفرص المتاحة داخل هذا القطاع، مركزّاً على أهمية مشاركة الفئات المهشمة وإنخراط أفرادها في مؤسسات الدولة بمختلف أنواعها.
يقوم قسم التوجيه بالربط بين المعاهد والكليّات الجامعية والمهنية، من جهة، وسوق العمل من جهة أخرى، بهدف خلق ثقافة عمل سليمة، وإنشاء مجالات تعليم جديدة تتناسب وسوق العمل.
أ. فردي:
توجيه طالب العمل خلال إجراء مقابلة التقييم في مكاتب لابورا.
ب. جماعي :
- طلاب المدارس والجامعات.
- الموظفون في القطاعين الخاص والعام.
- طالبو العمل وفق الاختصاصات والحاجة.
- المناطق، الجمعيات، النوادي
تطلّعاتنا هي تأمين عمل لائق ودخل مستدام ومستقر لضمان التنوع الصحي للمجتمع اللبناني والعمل على تشجيع الأفراد اللبنانيين على المساهمة الفعالة في بناء الأمة من خلال مؤسسات القطاع العام.